البنت الحلوة الكذابة ( الحلقة الرابعة والعشرين )
المنتدى في حالة حركة نشطة ومميزة
تسجيل دخول ساندرا
الغيهب : السلام عليكم كيفو القمر
ساندرا :وعليكم السلام نشكر الله انت كيفك
الغيهب:الحمد لله شو أخبارك
ساندرا :تمام شو مشان مشروعنا هي مر أسبوع شو صار ؟
الغيهب:درست المشروع ومن كل الجوانب بس لهلا مافي خط مناسب للكافي وكافي بدون خط سريع ما يزبط لهيك ممكن نأجل المشروع شوي لحتى نأمن الخط .
ساندرا :ممممممممممممم أوك
الغيهب:بدك تعذريني حياتي ما قدرت أكمل المشروع
ساندرا :ولا يهمك عادي
الغيهب:يسلملي الفهيم الغالي
ساندرا :شو هاد محمود
مشاركة بواسطة الغيهب
- اقتباس :
- أنا كتير رايقة اليوم ومرتاحة وما بزعل من الغيهب
أساسا أنت روح الرواق
يسلملي الرايق
نورتي
الغيهب:رد عايد ... بعدين هي رمرومة .... إقري إلى قبلو تفهمي القصة ...
ساندرا :مو مهم إلى قبلو عم تتغزل سيدة المدير ؟؟؟؟
الغيهب: يا عيني بتعرفي انو رمرومة بالذات أختي شبك ؟؟؟؟
ساندرا : مافي شي خوذ راحتك لأشوف
- اقتباس :
- أنا كتير رايقة اليوم ومرتاحة وما بزعل من الغيهب
هذا الغيهب زودها رمرومة
بس انتي الي قلبك طيب
ليك غيهب
بس تزعل رمرومة حبيبتي
بزعل منك
أوك
الغيهب : أوكي رح رد ثواني
- اقتباس :
- بزعل منك
لا عيوني إذا رمرومة روح الرواق
انت اكسير الرواق
يقبش البي الرايق الي ما بيزعل
ساندرا :هههههههههههههههههه
الغيهب :هههههههههههههههههه
ساندرا :هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لمس الغيهب غيرة ساندرا الكبيرة وعدم تحكمها بإنفعلاتها وقرر أن يخفف من مزاحه مع البنات حتى لوكان ذلك على حساب نوعية مشاركاته وجو المرح الذي كان يصنعه .
الغيهب :إي ساندرا ... شو بدك نحكي
ساندرا :الي بدك ياه
الغيهب :ممممممممممم شو الي عجبك فيني بصراحة ؟؟؟
ساندرا :ممممممممممممم شخصيتك ... مزحك .... عصبيتك ... رواقك ... مشاعرك ... كلماتك ... كلك ... كلك ....هههههههههه
الغيهب :ههههههههههههه
ساندرا :وانت شو عجبك فيني ؟؟؟
الغيهب :أهم شي أخلاقك ومرحك
ساندرا :بس
الغيهب :
أحبك
أحبك
أحبك
تلك هي الحكاية
ومن هاهنا تكون البداية
فأنا أملك قصراً في حي الكآبه
وملزم أن ادافع عن قضيتكِ
.. والبحث في التفاصيل المأساويه
بحثت عن وجودكِ في أفق الماضي ..
عن وجودكِ في ظلام الزمن القادم
ووحدي مازلت أنتظركِ تخرجين
من بين هذه الحروف .. من بين هذه الصفحات
كنت أبدأ بكِ وأنتهي بكِ
بحثت لك عن عنوان جديد .. لفصل جديد
أمرأةً تعشق النسيان
خانتني الأوراق والحروف
وسقط القلم بين يدي جثة هامده
كيف تجروئين على أخفاء الذكريات ..
في دولاب ملابسك
وتحاولين الكتابه على وجه الماء
لماذا أنتِ هكذا ؟؟
ولماذا أنا عاشق لقراءة سورة الأحزان ؟؟
أعلم أني قسوة عليكِ كثيراً وبأنني ظلمتكِ كثيراً
لكن
لا شيئ يأتي بدونكِ
والحب لا يبدأ الابكِ .. ولا ينتهي الا بكِ
كم هو صعب أن أمارس أي دور بدونك
حتى وأنا أقرأ كتاباً في الحب
أجدكِ تفترشين صفحاته
وصوتك كالموسيقى يدندن
لم تقولي لي أن غيابك يولد
كل هذا الأشتياق
أشتقت لكِ كثيراً كثيراً
أحبك
وهذه المشاعر
لا يعرفها إلا أنا من بين كل هذه الأزهار
أشتقت أن القاكِ نبضاً من الوريد إلى الوريد
( تبدو جهة اتصال ساندرا غير متصل )
يتبع غدا