قلبها وردٌ ببابي
ووردها الفؤادَ ملأْ
ان غفَتْ عيناي يا صاحبي
فتَحْتَ الجفونِ ارقْ
اطاردُ طيفَها
واصواتَ ذكرياتٍ
خُطّتْ على ورقْ
هل كنتُ أُطارد حُلُمي
حينما بُحتُ بالحقيقةْ؟
كانتْ شِهابٌ مرتْ بليلي
ومَضَتْ
وفي قلبي
كأنما وَمَضَتْ مُذْ دقيقة
سأترُكُ الزنبقَ يعانق ذاكرتي
سأقرأ كتابي على المَلأْ
وردٌ ببابي قلبٌها
وردٌ
وللبرتقالِ وَهَب الشَبَقْ